اللهم إني صائم
مصر/كتب دكتور عاصم موسى
اللهم أنى صائم
تم بذل جهد فى السنوات السابقة للمساهمة ولو جزء بسيط لأنجاز شىء يفيد فى المجتمع والعمل والوطن والعالم ككل كجزء من رد الدين والأنتماء ودفع ضريبة المعيشة فى كوكب الأرض وتحملى الكثير من الوقت والمجهود والتكلفة ليس فقط من جانبى ولكن من جانب المحيطين لى من زوجة وأولاد وأخوة وأسرة وأهل وأقارب وأصدقاء أكن لهم بالتقدير والأحترام والعرفان بالجميل ومن محاولات لنشر تكنولوجى القرن الواحد وعشرين التى تساهم فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030م لحل مشاكل الفقر والمرض والعنف وسوء الأدارة ومساعدة كبار السن والمعاقيين .
بالأضافة الى المشاركة فى قضايا عالمية مع الأمم المتحدة والأتحاد الدولى للأتصالات واليونسكو والعديد من المنظمات الدولية ومشاركتى فى العديد من المنتديات والمؤتمرات والمحافل الدولية بالعالم ككل كمتحدث رسمى ونشر أوراق بحثية وحصولى على العديد من الجوائز الدولية وأخرها تشرفى بكتابة مقالات أتمنى أن تعود بالفائدة والنفع على الجميع قى صحيفة الموعد الجديد تحت رئاسة مديرة التحريرة السفيرة الدكتورة المتألقة أميرة الرويقى الحاصلة على الأعلى تاثيرأ فى مصر والمنطقة العربية .
ألى أنه كما يقال “تاتى الرياح بما لا تشتهى السفن” كذلك “الشجرة المثمرة هى التى تقذف بالحجارة ”
ففى يوم تالقى فى مؤتمر بمصر مع خبراء مصريين فى جميع المجالات من أتصالات ومالى وصحة وطيران وخلافه كمتحدث رسمى أتذكر اليوم جيدا الخميس 9 6 2022م فوجئت بامر أدارى من م عام بالشركة الوطنية للطيران رقم 514 لعام 2022م بناء على تحقيق أدارى 13 2022م العجيب أن هذا التحقيق لم يجرى على الأطلاق فكيف تم أتخاذ أجراءات هذا الأمر الأدارى وتبعياته من وقف مرتبى حتى تاريخه !!!!وفى انتظار تحقيقات تتم ليومنا هذا لأنه “لا يتم الرد على أين هذا التحقيق 13 “لأنه لا يوجد تحقيق 13 والعديد من الأستعجالات للسؤال حتى تاريخه بدون رد لأنه بصراحة واضحة هذا التحقيق13 لم يجرى!!!المفترض سحب الأمر الأدارى وحصولى على جميع مستحقاتى لتاريخه .
رغم صبرى على ماسبق فوجئت بالأعجب اليوم الأحد 26 3 2023م أن أحد العامليين بشركة الغاز الطبيعى والذى أسدد فواتيره بأستمرار شهر بشهر والقراءات للعداد تتم شهر بشهر بتصوير قراءة العداد لهم فوجئت بطلب مبلغ غير طبيعى يعادل أكثر من 200 مرة قيمة فاتورة الشهر بعذر غريب أنه فرق قيمة وفجأة مع العلم أنى أدفع بأنتظام وكل مايتم من قراءاة ومتابعة للعدادات والتركيب مسئولية الشركة!!
لاننسى قصة من فقدت جدها بسبب قيادة الدراجة لأن الضوء بها غير كافى لتفادى حوادث الأصطدام بالعربات فما كان من عليها بدلا من التمادى فى البكاء والحزن أن أسرعت بتوقيف الدرجات بالطريق وتركيب ضوء يمتد لمسافات طويلة لتجنب أصطدام العربات بالدراجات وحتى لا يفقد أحد حبيبه وما أجمل من تخليد ذكرى وفاة جدها بذلك .
كل ما يثار محاولات أن يتم الصحيح والتطلع للأفضل فى بلدنا الحبيبة والمنطقة العربية ككل نتمنى الأفضل دائما لهم جميعا.
5 اعراض واضحة تنبئ بنهاية اسرائيل
5 أعراض واضحة تنبئ بنهاية إسرائل بقلم ك. احمد أبو الهيجاء باحث في علم الاحتماع السياسي وال…