تكنولوجىا القرن الحادي والعشرون ومدى أمكانية تبنيه وتعميمه فى العالم ككل
مصر/كتب الدكتور عاصم موسى
تكنولوجى القرن الواحد وعشرين ومدى أمكانية تبنيه وتعميمه فى العالم ككل
بداية من عام 2013م وترشحى كمتحدث رسمى بمؤتمر تطوير الطيران بوزارة الطيران المدنى بحكم عملى بالشركة الوطنية للطيران وتقديم ورقتين عن السحابة الكومبيوترية والكومبيوتر فى كل مكان كتكنولوجى القرن الواحد وعشرين وفوجئت بطلب وموافقة الكثير من المجلات العلمية الدولية المرموقة على النشر والعرض العملى لها وأعجاب الحاضريين بها .
وأنهالت على العروض من الممؤتمرات الدولية لعرضها فى كل من أمريكا والصين وروسيا وفرنسا واليابان ونيجريا وكينيا ومصر وأغلب الدول المتقدمة والنامية .
وأستجابتى للبعض حسب ظروفى وأمكانياتى وثم ترشيحى لرئاسة منظمات دولية بأفريقيا وسفير دولى للسلام وكتابة رسالة دكتوراة لها بناء على طلبهم ومنحى العديد من الدكتوراة الفخرية حتى تاريخه بالأضافة للعديد من الجوائز الدولية من أمريكا والهند ودبى وخلافه
ويبقى لى بعد كل ذلك هو أمنية واحدة عملت الكثير من خلالها وتكلفت الكثير من الوقت والمال والتضحيات وهى نشر هذه التكنولوجى فى العالم ككل أى فى مصر والبلاد العربية والأفريقية اسوة بقارة اسيا وأمريكا وأوربا وأستراليا .
وألا تتكرر الفجوة بين البلاد النامية والمقدمة خصوصا فى التكنولوجى وتحويلهم من مستهلك سلبى ألا منتج أيجابى وتقليص الفجوة بينهم وبين هذه البلاد المتقدمة .
هل سيتحقق الحلم وتنشر هذه التكنولوجى فى العالم ككل المساعدة بأمكانياتها الفائقة فى الفقر والمرض والعنف وسوء الأدارة ومساعدة كبار السن والمعاقيين وتحقيق أهداف الأمم المتحدة المستدامة السبعة عشر فى 2030م
هل سيتم أستخدام هذه التكنولوجى فى السلم وليست الحرب بوضع قيود لها وأن تساعد فى القضاء على البطالة وليست زيادتها واستحدامها فى مساعدة الأنسان وتقليل اوقات عمله وزيادة أنتاجيته وليست كبديل له والجمع بين مميزاتها فى العمل والأنتجية وخصوصا فى الأعمال الروتينية بدون راحة وبين مميزات الأنسان من الأبتكار والعاطفة .
هل الوقت الفائض للأنسان يمكن أستخدامه لقضاء وقت اكبر مع أسرته ومجتمعه بخصوله على نفس الدخل أو أعلى .
هل ذلك الوقت ممكن أن يقضى على مشاكل المجتمع من طلاق وتنمر وعنوسة والفقر والظلم والعنف والعنصرية فى الجنس والدين واللون والمنشأ ونشر السلام والتسامح والمحبة .
كل ذلك لابد أن يتم باسرع وقت من الجيل الحالى لدفع ضريبة معيشته فى الأرض ولتسليم العالم للجيل الخالى بصورة أفضل مما هو عليه.
مكتب الكويت / فعاليات اهلا فبراير في المقهى الشعبي بالجهراء
مكتب الكويت كتب دكتور عابدين البرادعي فعاليات هلا فبراير الخير من المقهى الشعبي بالجهراء …